أحدث الأخبار

30‏/09‏/2017

حسن أحراث// الوزير حصاد و"الرؤية التكتيكية"

كان وكان...، الى أن كان الميثاق الوطني للتربية والتكوين؛ وتلاه البرنامج الاستعجالي، فالرؤية الاستراتيجية..

Veste Blanche//عمال أمانور طنجة...صمود و تحدي رغم القمع و التشريد...

أين نحن من نضالات الطبقة العاملة...فخلاص الشعب من نيران القهر و الظلم بيدها...لأنها الطبقة الوحيدة القادرة على قلب الموازين لصالح الكادحين....

26‏/09‏/2017

Moha Oukziz// Fête de l’Humanité: On en trouve de tout...

La fête de l’Humanité est un événement traditionnel de longue date non seulement festif mais c’est une occasion marquante foncièrement politique et

أحمد بيان // الساحة السياسية فارغة..

لا أحزاب سياسية تتحرك، ولا نقابات...

25‏/09‏/2017

jamal saguem// 《في وطني هذا..متسلحون بالأمل في مناضل حقيقي》

- في وطني هذا، بدأ ينقرض النضال والمناضل يوما بعد يوم..كيف لاينقرض وكل المؤشرات تعكس ذلك؟

24‏/09‏/2017

أحمد بيان// دموع التماسيح لا تنقذ حياة المضربين عن الطعام!!

يقول مثل دارج: "إذا سقطت البقرة تكثر الخناجر" (الدارجة المغربية: "إلا طاحت البكرة تيكثرو جناوة").

الحرية لكافة المعتقلين السياسيين

يعتبر النضال من أجل إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين محورا أساسيا من محاور نضالنا الى جانب أبناء شعبنا التواقين الى التحرر والخلاص.

22‏/09‏/2017

C.A.RA.M. : Intervention au meeting international organisé par le PRCF(Pôle de Renaissance Communiste en France) à la fête de l’Humanité, le samedi 16 septembre 2017.

Chers amis, chers camarades, D’abord nous vous remercions de nous avoir invité pour participer à ce meeting international, qui réunit organisations et

Veste Blanche// الموت الناعم .....

وضعت يدي على جرحي لأتدفأ على دمي الذي صار جمرا يغلي....رسمت هدفي بتقاسم كنوز الأرض و السماء مع الكادحين..ربما أعلنت موت السماء سابقا..أما الآن

أشرف بن عدي// ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﺑﺎﻟﻔﻨﻴﺪﻕ ﻻ ﺯﺍﻟﺖ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ.

ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺒﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﺘﺠﻮﻟﻮﻥ ﺑﺎﻟﻔﻨﻴﺪﻕ ﻳﻮﻣﻪ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺪ ﺑﺮﻧﺎﻣﺠﻬﻢ ﺍﻟﻨﻀﺎﻟﻲ، ﺍﻟﻤﺴﻄﺮ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻧﻲ ﻟﻠﺒﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﺘﺠﻮﻟﻴﻦ ﺑﺎﻟﻔﻨﻴﺪﻕ، ﺑﺤﻴﺚ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﺼﻤﺖ

21‏/09‏/2017

حسن أحراث// الفقيد المناضل لحسن مبروم: شيء من الوفاء والاعتراف

كنت أعرف اسم الأخ مبروم لحسن منذ السبعينات من القرن الماضي كمناضل وكأحد الموقوفين لأسباب نقابية وسياسية. 

18‏/09‏/2017

حسن أحراث// التضامن مع المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام: المبدأ والموقف والضمير والذاكرة

التضامن مع المعتقلين السياسيين والنضال من أجل إطلاق سراحهم واجب نضالي. أما وهم مضربون عن الطعام، فالواجب أعظم. والتاريخ مليء بالتجارب النضالية التي كان للتضامن معها الدور الكبير في انتصارها.

17‏/09‏/2017

مدينة الفنيدق و شوارعها تحت الحصار

توصلنا في مدونة "مغرب النضال والصمود من أجل بديل جذري" بالرسالة التالية:

15‏/09‏/2017

الإضراب عن الطعام: لماذا؟

 بدون مقدمات أو لغو زائد، فخوض الإضراب عن الطعام بمبدئية من أجل قضية عادلة تعبير عميق وصادق عن حب الحياة الكريمة وإخلاص للقضية. 

مجازر مخيمي صبرا وشاتيلا أمام إدانة الذاكرة المناضلة

مجازر صبرا وشاتيلا في 16 و17 و18 شتنبر 1982 هزت العالم، هزت المشاعر، هزت الضمائر؛ مجازر لم تستثن الطفل ولا الشيخ ولا المرأة ولا الرجل؛ مجازر فضحت

13‏/09‏/2017

حسن أحراث// تكسير الأصنام السياسية

كل مناضل، فردا أو جماعة، يسعى الى وضع الأصبع على الجرح، جرح "تخلفنا" و"عجزنا" عن تجاوز عنق الزجاجة في مسار ثورة شعبنا المظفرة رغم كل التضحيات المقدمة.
 إنها مسؤولية كل مناضل ثوري مرتبط قولا وفعلا بقضية شعبه. لقد علمتنا التجربة والتقييمات المتعددة للفعل النضالي ببلادنا أنه لا يكفي "الجري" طولا وعرضا، وصباح مساء. كما لا يكفي إطلاق دينامية المعارك هنا أو هناك. ولا يكفي بدون شك إلقاء الخطب الرنانة وترديد الشعارات البراقة، سواء على أرض الواقع أو في مواقع التواصل الاجتماعي أو أمام البرلمان... ولا يكفي، بل لا يجب انتظار من ينوب عن المناضل في مجال "التنظير" أو "التوجيه".. الكل معني بالمساهمة في فك "طلاسم" التخلف والعجز بمعانيهما المرتبطة بواقع الذات المناضلة. 
وحتى لا أفهم خطأ، لأننا نسير على "البيض"، بل فوق الألغام، ولأننا مرمى "الكرات الضائعة" وهدف السهام المسمومة؛ يجب "الجري" طولا وعرضا، ويجب إطلاق دينامية المعارك هنا وهناك، ويجب إلقاء الخطب التحريضية وترديد الشعارات الثورية على كافة الواجهات وفي كل الأماكن، ويجب "كل ما يجب"..
لقد انتبه المناضلون مبكرا الى ضرورة التنظيم لإنجاح أي معركة، بل لإنجاح أي ثورة. وليس أي ثورة، كما ليس أي تنظيم.. وليس ذلك اكتشافا خارقا، فالثوار الرواد نجحوا من خلال التنظيم الثوري وأشياء أخرى مرتبطة بالواقع الذاتي والموضوعي حينذاك. ولن ننجح بدورنا بدون التنظيم الثوري وتلك "الأشياء الأخرى" المرتبطة بواقعنا الذاتي والموضوعي الراهن.
وقد يتجسد تميزنا في المرحلة الحالية في تحطيم الأصنام السياسية في المجالات السياسية والنقابية والجمعوية. لا أقصد الرموز المناضلة التي برهنت على نضاليتها باستمرار وتواصل معاركها الشرسة طولا وعرضا وليلا ونهارا. فالأمر يعني الأصنام الميتة في علاقتها بنضالات الجماهير الشعبية المسحوقة، و"الحية" في علاقتها بالنظام ومخططاته الطبقية. 
في الماضي، كانت الأصنام (هبل واللات والعزة...) ميتة وجامدة دائما؛ أما اليوم، فإننا أمام أصنام تموت (تجمد) عندما تشاء، و"تحيا" عندما تشاء. تموت عندما يتعلق الأمر بمصالح الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء وعموم الكادحين، و"تحيا" عندما يتعلق الأمر بتمرير مؤامرات النظام وتزكيتها..
فلنكسر الأصنام التي تعيق تقدمنا وتعرقل خلاص شعبنا وتحرره، بما في ذلك الأصنام الساكنة في أعماقنا. لنكسر القيادات النقابية (الأصنام) المتواطئة التي تعض بالنواجد على الكرسي والموقع والمصالح الضيقة، ولنكسر "الزعامات" السياسية التي تشد بخناقنا وتمارس الوصاية علينا رغما عنا، سواء باسم "الأغلبية" أو "المعارضة". لنكسر أصنام "الأغلبية" وأصنام "المعارضة".. لنكسر أصنام المؤسسات المزيفة والممنوحة.. لنكسر ما يجب تكسيره.. لا معنى للتعايش أو التساكن مع الأصنام.. لنحرر الطاقات المناضلة من سخافاتنا وأحقادنا وأخطائنا.. ولنواصل المعركة من الموقع المناسب، أي الموقع الصحيح، وليس الموقع الخطأ باسم "الكاريزما"، حبا في الزعامة أو الكرسي.. لنكن ملح الصراع الطبقي كمناضلين ثوريين ومثقفين ثوريين، بدل ملح "الطعام" الطبقي (الطبقي هنا، بمعنى الطبق).. 
فالتنظيم أولا، وتكسير الأصنام ثانيا، و"أشياء أخرى" ثالثا...
لسنا عدميين، ولا فوضويين.. نحن التجسيد المبدع للمقولة الثورية المبدعة "لا ممارسة ثورية بدون نظرية ثورية". وللأسف الشديد، هناك من يكسر المناضلين بدل تكسير الأصنام، وذلك بوعي "ثاقب" تنفيذا لتعليمات وأوامر أزلام النظام.. لقد صار تكسير المناضلين حرفة من لا حرفة له، وباسم النضال والثورة و"أشياء أخرى".. وإذا كنا نواجه مرتزقة النظام وعملائه في "اليمين"، فسنواجه الآن مرتزقة النظام ومرتزقة "اليمين" ومرتزقة "اليسار" المدعية شكلا للنضال والثورة.. 
إننا أمام تحديات كبرى؛ شعبنا ينتفض ويقاوم بالريف والأطلس، بالجبل والسهل، ويقدم الشهيد تلو الشهيد والمعتقل (القاصر والراشد، المرأة والرجل...) تلو المعتقل والمشرد تلو المشرد؛ فلننتظم ولنكسر الأصنام أينما وجدت...
بدوري، لا يشرفني أن أكون صنما. وإذا بدا ذلك رغما عني، فكسروني.. فهناك من كسر الأصنام وصار صنما..
12 شتنبر 2017

أحمد بيان// أيلول الأسود أم الزمن الأسود؟


ارتبط شهر أيلول (شتنبر) بلون الحداد، اللون الأسود، منذ 1970؛ عندما نفذ النظام الرجعي القائم بالأردن مجازره الدموية في حق الفلسطينيين، وخاصة مقاتلي

10‏/09‏/2017

Veste Blanche// لا رغبة لنا بمعانقة الوهم...

أن تطلق ذراعيك اتجاه الشمس ..
أن تسير عكس "الذئب و الحمل "

09‏/09‏/2017

البديل الجذري// في الذكرى الرابعة: مستمرون بخطى ثابتة في طريق ثورة شعبنا

لولا نقط الضوء التي تصنعها الشعوب المضطهدة بدمها وكل أشكال مقاومتها، لبدا العالم بتلك الصورة النمطية الواطئة التي تحلم بها الامبريالية والرجعية والصهيونية.

أحكام قاسية بالحسيمة تؤكد استمرار الماضي في الحاضر

إنها أحكام مستمرة تفند كل أوهام وشعارات "العهد الجديد" من مثل ادعاء الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان...، وتفضح جريمة "الإنصاف والمصالحة" وباقي حلقات مسلسل "التصالح" التي تبرر و"تشرعن" كافة أشكال القمع

04‏/09‏/2017

حسن أحراث// ورشات التطبيع مع "الشيطان"!!

"التقى أكثر من أربعين مشاركًا من الخبراء والفاعليين السياسيين من شمال أفريقيا، وغرب آسيا، ومنطقة الساحل، ينتمون إلى التيارين العَلماني والإسلامي، وناقشوا

حسن أحراث// بؤس المثقف ببلادنا: "لا حول ولا قوة لي"- نموذج عبد الله حمودي...



"سكت دهرا ونطق كفرا". إنها حال أحد المثقفين المحظوظين الذين "ربحوا" الشهرة بأقل الخسارات، بل بدون خسارات، إنه عبد الله حمودي ("الحاضر" بالخارج والغائب بالداخل).

02‏/09‏/2017

حسن أحراث// كيف كنا نقضي العيد داخل الزنزانة؟

لم يسبق أن فكرت في الكتابة عن العيد داخل الزنزانة. ومساهمتي هذه تبلورت في أجواء الحديث الذي أخذ حيزا كبيرا في الوسائط الالكترونية، وخاصة الفايسبوك، عن معتقلي الريف ومناسبة عيد الأضحى.