تم هذا اليوم الزج بالرفيق منير عشيبة، مناضل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب والنهج
الديمقراطي القاعدي بموقع سايس بفاس،بالسجن السيء الذكر عين قادوس في حالة اعتقال
احتياطي بعد أن كان متبعا منذ أزيد
من ثلاث سنوات على خلفية انتفاضة 20 فبراير بمدينة فاس، وقد تم تحديد يوم 30 شتنبر المقبل لأولى جلسات التحقيق التفصيلي بمحكمة الاستئناف بفاس.
من ثلاث سنوات على خلفية انتفاضة 20 فبراير بمدينة فاس، وقد تم تحديد يوم 30 شتنبر المقبل لأولى جلسات التحقيق التفصيلي بمحكمة الاستئناف بفاس.
وقد تم اعتقال الرفيق يوم الجمعة الماضي بعدما
كان في يهم بالسفر داخل المحطة الطرقية "بوجلود" بفاس.
فيما قائمة المعتقلين مرشحة للارتفاع خصوصا مع اقتراب الدخول الجامعي حيث يختار
النظام مثل هذا التوقيت لمحاولة إرباك مناضلي الحركة الطلابية والتشويش على
المعارك النضالية منذ البداية خصوصا في ظل الأزمة الخانقة التي يعرفها قطاع
التعليم وباقي القطاعات الحيوية على العموم.
لا القمع ولا الإرهاب ولا الاعتقال والاغتيال
سيوقف مسيرة الشعب
شارك هذا الموضوع على: ↓
0 تعليقات المدونة
