جسد مجموعة من المناضلين ينتمي أغلبهم
للجمعية المغربية لحقوق الإنسان وحركة 20 فبراير
بالخارج وقفة احتجاجية أمام قنصلية المغرب بكندا يوم أمس 15 يونيو 2014.
وتأتي هذه الوقفة النضالية للتضامن مع
كافة المعتقلين السياسيين والتنديد بالحملة المسعورة التي يشنها النظام القائم
بالمغرب على الجماهير الشعبية على جميع المستوات، وكذا ارتفاع حدة الاعتقالات في
صفوف المناضلين والمناضلات المعارضين لسياسات النظام القائم الذي يعمل جاهدا على
حبك المؤامرات وطبخ الملفات وتلفيق التهم في حقهم وتقديمهم للمحاكمات الصورية
الماراطونية وإصدار أحكام قاسية في حقهم.