عيد العمال والشعوب عبر العالم ليس ككل الأعياد والأعراس. عرس ينفلت من قبضة المكان والزمان ويستشرف المستقبل رغما عن كونه محطة يخيم عليها لون وطعم البهرجة وحتى مشاركة أشد أعداء العمال والشعوب. عرس أو أعراس لا
ونحن على أبواب تخليد الطبقة العاملة المغربية ومعها عموم الشعب الكادح، اليوم الأممي للعمال، وما يمثله من رمزية في أفق استنهاض القوى المعبرة حقيقة عن تطلعات الطبقة العاملة المغربية وحلفائها الموضوعيين حتى إنجاز مهمة دك نظام
لماذا تسود التناقضات الطبقية الصارخة في جميع البلدان التي يسود فيها الرأسمال؟ من المسؤول عن وجود اﻻضطهاد، و اﻻستغلال، و القمع، و التمييز، و الجوع، و الفقر، و الحروب؟ لماذا ينعم قلة قليلة جداً من اﻻغنياء بعيش فيه البدخ