بالتطلع نحو الجديد، في مواجهة نظام العمالة الفاسد الذي يتحلل يوما عن آخر، بشعارات الرفض للانبطاح والتشبت بالحقوق المسلوبة، تستلهم روحها من جذور
بالتطلع نحو الجديد، في مواجهة نظام العمالة الفاسد الذي يتحلل يوما عن آخر، بشعارات الرفض للانبطاح والتشبت بالحقوق المسلوبة، تستلهم روحها من جذور
ليس في قاعات البرلمانات الفاخرة، ولا في أبراج الشركات الزجاجية، تصنع الإرادة الحقيقية للتغيير. بل تنبثق من الأعماق، من قلوب وأيدي أولئك الذين يمسكون بزمام العمل الحقيقي.