روسيا تدخل بشكل رسمي على خط الحفاظ على النظام السوري من الانهيار، وتلتحق بالمعسكر الامبريالي الرجعي الصهيوني مباشرة إلى جانب إيران وحزب الله وميلشيات عراقية طائفية موالية لإيران، بعدما كانت من الخلف في إطار حسابات
استكمالا للخطوات النضالية التي دأبت عليها الجماهير الشعبية طيلة الأيام الأخيرة بعدما أعلنت إدارة امانديس التابعة لفيوليا المغرب عن فواتر الاستهلاك المتأخرة والتي فاقت كل التوقعات وعكست بشكل جلي النهب الحقيقي لعموم المستهلكين وخاصة الجماهير الشعبية.