نشأت المدرسة العمومية كمشروع بديل تحمله الطبقة البرجوازية للتعليم الملحق بالكنيسة والذي كان في مضمونه نقيضا للمشروع المتنور في مرحلة الصعود التاريخي للطبقة البرجوازية في أوروبا الذي جعل من المدرسة التي وضع أسسها
يمر المعتقل السياسي السابق ومناضل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بتازة، لحسن دراجو من وضعية صحية جد حرجة وبشكل ملحوظ، وذلك بسبب إصابته بالتهاب حاد في الجيوب الأنفية.