بعد
التدخل القمع العنيف يوم الخميس 28 غشت 2014 لفض اعتصام أعضاء جمعية قدماء عساكر آيت سغروشن مباشرة بعد
صد هجوم البلطجية من أجل تكسير معركتهم، والذي خلف ضحايا في صفوف المعتصمين ومعتقلين.
اليوم،01 شتنبر 2014، تدخل معركتهم فصلا جديدا وهو تقديم المعتقلين أقسو لحسن وابنه أقسو يوسف أمام المحكمة الابتدائية بميسور . وقد توافدت جموع من المحتجين سواء القادمين من سكورة لمؤازرة رفيقيهم المعتقلين، وسواء مناضلي وغيوري ميسور، إلى المحكمة الابتدائية وتم تنظيم وقفة احتجاجية لإدانة المحاكمة الصورية للمعتقلين واعتبار اعتقالهما بمثابة ضريبة الدفاع عن حقوقهم المنهوبة من طرف عملاء النظام والمطالبة بإطلاق سراحهم والاستجابة لمطالبهم. وكانت هذه الوقفة بمثابة نقلة أخرى في مسار تطور المعركة النضالية المشروعة التي يخوضونها.
اليوم،01 شتنبر 2014، تدخل معركتهم فصلا جديدا وهو تقديم المعتقلين أقسو لحسن وابنه أقسو يوسف أمام المحكمة الابتدائية بميسور . وقد توافدت جموع من المحتجين سواء القادمين من سكورة لمؤازرة رفيقيهم المعتقلين، وسواء مناضلي وغيوري ميسور، إلى المحكمة الابتدائية وتم تنظيم وقفة احتجاجية لإدانة المحاكمة الصورية للمعتقلين واعتبار اعتقالهما بمثابة ضريبة الدفاع عن حقوقهم المنهوبة من طرف عملاء النظام والمطالبة بإطلاق سراحهم والاستجابة لمطالبهم. وكانت هذه الوقفة بمثابة نقلة أخرى في مسار تطور المعركة النضالية المشروعة التي يخوضونها.
ولحدود كتابة هذه الأسطر ليس هناك أية أخبار عن
مستجدات المحاكمة.
الصورة لأحد
أعضاء جمعية قدماء عساكر آيت سغروشن وهو
في المستشفى بعد التدخل القمعي
شارك هذا الموضوع على: ↓
0 تعليقات المدونة
