فحسب مصادر من عين المكان ان الباشوية وكل الاجهزة القمعية بالمنطقة في حالة ارباك اهو نتاج للوضع الصحي المتدهور والغيبوبة التي دخلها الرفيق مصطفى مزياني وهو في يومه 66 للاضراب اللامحدود عن الطعام دفاعا عن مجانية التعليم الحق المقدس لكل أبناء هذا الوطن، لا نريد ان ينضاف أي احد الى قافلة الشهداء المفتوحة، نريد أن نكمل المشوار معا وان يتساقط الاعداء تباعا، إن مصارعة الرفيق الموت وشمة عار على جباهنا إذ تركناه ليستفرده النظام ونبقى متفرجين وقد صدق قول مظفر النواب فينا القدس عروس عروبتنا(مصطفى رفيقنا الغالي المناضل......) وجعلتموه قربانا حريتكم اولاد القحب....لست خجولا لأصارحكم بحقيقتكم.
شارك هذا الموضوع على: ↓