إن من يترشحون للانتخابات (كلها أو بعضها) ويدافعون عنها في بلد كالمغرب وفي الظروف الحالية التي يمر منها الصراع الطبقي بالمغرب يقولون بضرورة الأمر، أولا وقبل كل شيء "لقطع الطريق على الريع النقابي بدعوة المنتجين
مرة أخرى يكشف النظام القائم عن وجهه الحقيقي, ويميط اللثام عن حقيقة الشعارات الرنانة التي أتحفنا بها طيلة عقود من قبيل "دولة الحق والقانون","الأمن والاستقرار", "الدستور الجديد", "إصلاح منظومة العدالة"...