اليوم ونحن نتابع الذكاء الاصطناعي كبطل لأحداث سوريا، بعد إلقائها على سرير بروكرست، والشروع في تقطيعها وتوزيعها بين اللصوص الدوليين، من خلال صور
اليوم ونحن نتابع الذكاء الاصطناعي كبطل لأحداث سوريا، بعد إلقائها على سرير بروكرست، والشروع في تقطيعها وتوزيعها بين اللصوص الدوليين، من خلال صور
مخيم عاملات وعمال سيكوم/سيكوميك المشردين، بمدينة مكناس، منذ ما يقارب اربع سنوات، لم يجد من ينظر له، أو يدرسه دراسة وافية من حيث هو شكل من
يسرى الخلوقي محسن لمعلم ونجيم شقرون، مثلهم مثل شريحة واسعة من الشباب المغربي الطموح في غد أفضل. قرر النظام القمعي، بجرة قلم من "قاضي التحقيق"، الزج بهم في زنازين السجن بمدينة تازة بعد أزيد من أسبوعين على اعتقالهم.
تحل اليوم، الذكرى الرابعة و الثلاثون للانتفاضة المجيدة 14 دجنبر 1990، حيث اعطت جماهير العمال ،والفئات الشعبية والطلبة والتلاميذ وكل المقهورين الدرس
كل موسم جامعي يثبت بوضوح أن شدة العنف والقمع والاعتقالات الممارسة من طرف النظام في حق الحركة الطلابية تسير جنبًا إلى جنب مع شدة الهجوم على
خلفت الأيام الأخيرة مع الترتيب لتمرير قانون الإضراب"/جريمة الإجهاز على الحق في الإضراب، تسخينات قبلية تفعيلا للعادة المألوفة مع كل جريمة يرتب لها النظام لشرعنة جريمة من جرائمه.
عكس النظام القائم، عبر التدخلات القمعية الهمجية لاجهزته بمختلف تلاوينها في حق الجماهير الطلابية بالكلية متعددة التخصصات تازة، المحتجين ضد سياسة