مرة
أخرى تتفنن أجهزة النظام بالريش في فبركة لملفاتها الصورية في حق المناضل منير كاكا لتدخل
الرفيق لقبة المحكمة الرجعية، لا لشيء،
سوى لأنه مناضل في الميدان الى جانب الكادحين والمظلومين ووسط كل فعل احتجاجي، وصوت جهور في وجه الأجهزة الفاسدة وما تمارسه من ظلم في حق أبناء شعبنا بالمنطقة.. فبعد افتقاد الملف الذي تم تقديمه به يوم2014/12/11 لكل المصداقية، فقد جدد خبراء المؤامرات المتربعين على كراسي مؤسسات النظام الرجعي لملف تهمهم (والمسؤول الأول في العملية هو باشا المدينة) وهذه المرة مدعوما بخدامهم الأوفياء كشهود وعلى رأسها تهمة "التحريض الناس على التظاهر.." ليتم الإستماع إليه يوم 30/12/2014 واطلاق سراحه، بعد تدخل محامي الرفيق، بكفالة 3000 درهم وتحديد جلسة الحكم يوم الخميس 2015/01/09.
سوى لأنه مناضل في الميدان الى جانب الكادحين والمظلومين ووسط كل فعل احتجاجي، وصوت جهور في وجه الأجهزة الفاسدة وما تمارسه من ظلم في حق أبناء شعبنا بالمنطقة.. فبعد افتقاد الملف الذي تم تقديمه به يوم2014/12/11 لكل المصداقية، فقد جدد خبراء المؤامرات المتربعين على كراسي مؤسسات النظام الرجعي لملف تهمهم (والمسؤول الأول في العملية هو باشا المدينة) وهذه المرة مدعوما بخدامهم الأوفياء كشهود وعلى رأسها تهمة "التحريض الناس على التظاهر.." ليتم الإستماع إليه يوم 30/12/2014 واطلاق سراحه، بعد تدخل محامي الرفيق، بكفالة 3000 درهم وتحديد جلسة الحكم يوم الخميس 2015/01/09.
وقد
سبق للرفيق أن راسل فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمغرب مقدما جميع المعطيات
والحيثيات التي كانت خلف الملف مبرزا حيثيات الواقعة التي تم امتطاؤها من طرف باشا
المدينة المتمثلة في تدخل الرفيق المناضل منير
والى جانب مجموعة من أبناء الشعب لدعم إمرأة عجوز بعد سقوطها في حالة غيبوبة إثر التعسف
الذي مارسه الباشا في حقها..
أخبار ذات صلة:
شارك هذا الموضوع على: ↓