إنها الجرائم التي لا تتوقف، ولن تتوقف إذا لم نشمر على سواعدنا ونتحمل مسؤولياتنا في التأسيس للبديل الحقيقي. سيظل الشعب المغربي، وخاصة العمال والفلاحين الفقراء، يعاني الويلات تلو الويلات ما لم نقطع مع الشتات الحالي ونؤسس للوحدة النضالية المنظمة القائمة على خدمة قضية شعبنا.
لنترك الحسابات الضيقة جانبا، ولنحسم في التردد الذي يعيق أي تقدم في بناء ذاتنا المناضلة. فقضية الاعتقال السياسي، كقضية طبقية ستستمر مادام النظام قائما.
كل الدعم للمعتقلين السياسيين ولعائلاتهم. ولنجعل قضية الاعتقال السياسي واحدة من أولوياتنا النضالية...
شارك هذا الموضوع على: ↓