تألمنا و لازال أمامنا الكثير و الكثير ..
ضحينا ولازالت الزوابع في قلوبنا لم تهدأ..
لازلنا في بداية طريقنا...
فالتضحية تعني أننا لازلنا على ملامح إنسان...
وجهنا يبدو أجمل....حين يخالطه الدمع...
و شفاهنا تبدو أبهى حين تتذكر الشهداء..
نحفر بالأظافر أجسامنا كي لا تموت...
و لازلنا نسطر بداية الملحمة...ككل الملاحم التي تبدأ..و لا تنتهي...
لازلنا نكمل مسيرتنا في صمت ..و نتعلم بصدق وروية كيف نضحي و نتألم...
لا/ لن نخاف ..لا / لن نهاب..
خوفنا الوحيد أن تمر بنا الريح و تقتلعنا من جذورنا ..
لدروب ضيقة ترمينا ..أو تحط بنا الرحال داخل كوخ تاه به الزمن...
نخاف كثيرا أن ينام الجرح...
و لا نخاف أن نموت مرتين أو ثلاث ....أو أكثر و أكثر...
فالصمت فقط من يذبحنا...
لم تكتمل اللوحة بعد...لا زال ينقصنا الكثير ..
لم يهدأ المخاض بعد من ألمه ...و لم تكتفي الكلمات في صوتنا العاري...
ندرك جيدا طعم المرارة ..حين حفرنا قبور شهدائنا...
و كأن الحرب خلقت لنا....لا شيئ يغير وجهتنا ...فلازلنا على العهد باقون...
ضحينا ولازالت الزوابع في قلوبنا لم تهدأ..
لازلنا في بداية طريقنا...
فالتضحية تعني أننا لازلنا على ملامح إنسان...
وجهنا يبدو أجمل....حين يخالطه الدمع...
و شفاهنا تبدو أبهى حين تتذكر الشهداء..
نحفر بالأظافر أجسامنا كي لا تموت...
و لازلنا نسطر بداية الملحمة...ككل الملاحم التي تبدأ..و لا تنتهي...
لازلنا نكمل مسيرتنا في صمت ..و نتعلم بصدق وروية كيف نضحي و نتألم...
لا/ لن نخاف ..لا / لن نهاب..
خوفنا الوحيد أن تمر بنا الريح و تقتلعنا من جذورنا ..
لدروب ضيقة ترمينا ..أو تحط بنا الرحال داخل كوخ تاه به الزمن...
نخاف كثيرا أن ينام الجرح...
و لا نخاف أن نموت مرتين أو ثلاث ....أو أكثر و أكثر...
فالصمت فقط من يذبحنا...
لم تكتمل اللوحة بعد...لا زال ينقصنا الكثير ..
لم يهدأ المخاض بعد من ألمه ...و لم تكتفي الكلمات في صوتنا العاري...
ندرك جيدا طعم المرارة ..حين حفرنا قبور شهدائنا...
و كأن الحرب خلقت لنا....لا شيئ يغير وجهتنا ...فلازلنا على العهد باقون...
شارك هذا الموضوع على: ↓