بدون شك، لا نعمم. ولا
نقصد جهة سياسية دون أخرى من "شعوب وقبائل" اليسار. فمن باب "المثالية"
ادعاء معرفة الواقع بكل تفاصيله وتعقيداته السياسية والاقتصادية
والاجتماعية.
معركة عمال أمانور بين عدوين: نظام عميل يحمي مصالح القوى الاستعمارية بالبلاد ومركزية بيروقراطية أحرص على ضمان "السلم الاجتماعي" للصوص وتخشى أن تجد نفسها في مواجهة مكشوفة ضد نضالات العمال.