نشرت التعليق
أدناه، يوم 4
فبراير
2015 ،
حول مقال نشره المدعو زروال الأمامي على
حسابه بالفايس بوك، لكن بعد تمعن وتدقيق
فيما يجري في الخلف وعلى ضوء تجربة قدم
فيها شعبنا ثمنا غاليا في السنة
مؤامرة
أخرى تؤكد أن ليل الشعب التونسي طويل،
كليل العديد من الشعوب المقهورة، ومن
بينها بدون شك الشعب المغربي الذي يتأهب
مناضلوه لتخليد الذكرى الرابعة لانتفاضة
20 فبراير
2011 في
ظل أوضاع
استقطبت
اليونان أنظار العالم بأسره، بمناسبة
الانتخابات التشريعية الأخيرة ليوم 25
يناير
2015،
التي قادت جبهة "سيريزا"
للحكم.
خرجت
جماهير غفيرة باليونان للشوارع لتعبر عن
فرحتها وقلقها على مصيرها بعد سنوات
بعيدا
عن أحكام مبنية على الأوهام...
وبعيدا
عن الشطحات البهلوانية الزائفة..
أتساءل
مع كل الناضجين ومع من يحملون حرقة التردي
الفضيع لواقع شعبنا ويقدمون الضريبة
يوميا في مختلف الميادين، أي مسؤولية
للمناضل في هذا الوضع؟
أخذ
فوز حزب "سيريزا"
في
الانتخابات البرلمانية باليونان حيزا
مهما في المساحة الإعلامية في الآونة
الأخيرة.
وبدا
الاهتمام بهذا الحدث مبالغا فيه ومحكوما
بخلفيات ترويجية أكثر من أي شيء آخر.