أحدث الأخبار

2015/05/02

أحمد بيان // السجود للبيروقراطية النقابية أبشع من السجود للنظام



عندما قيل: "الاحتكام الى التاريخ"، فليس ذلك عبثا. إنها حكمة العظماء..
إن التاريخ الحقيقي، التاريخ غير المزور، تاريخ الصراع الطبقي، يكشف الحقيقة، طال الزمن أو قصر.. فلا تنفع الشعارات البراقة والمواقف المتنطعة والاتهامات المجانية.. 

م.م.ن.ص// إجرام النظام الذي لا ينتهي في حق العرس الذي أريد له أن ينتهي (فاتح ماي 2015)

شن النظام حملة قمع هوجاء في حق المتظاهرين بمناسبة العيد الأممي للطبقة العاملة بعدة مدن ببلادنا. وفي تناغم تام بين قرار/موقف القيادات الخائنة للنقابات بـمقاطعة فاتح ماي وبين النظام القائم، قامت فيالق الموت ومختلف أجهزته السرية والعلنية بعدة تدخلات قمعية بفاس وطنجة والرباط ومراكش… 

2015/05/01

وكزيز موحى // فاتح ماي 2015.. لا جديد بسماء باريز…

عيد العمال والشعوب عبر العالم ليس ككل الأعياد والأعراس. عرس ينفلت من قبضة المكان والزمان ويستشرف المستقبل رغما عن كونه محطة يخيم عليها لون وطعم البهرجة وحتى مشاركة أشد أعداء العمال والشعوب. عرس أو أعراس لا

أمغار أوفلا // العمال الزراعيون باشتوكة آيت باها، واقع البؤس والاضطهاد الطبقيين.

ونحن على أبواب تخليد الطبقة العاملة المغربية ومعها عموم الشعب الكادح، اليوم الأممي للعمال، وما يمثله من رمزية في أفق استنهاض القوى المعبرة حقيقة عن تطلعات الطبقة العاملة المغربية وحلفائها الموضوعيين حتى إنجاز مهمة دك نظام

أنس فاسي فهري// ليسقط الرأسمال و لتحيا الطبقة العاملة!

لماذا تسود التناقضات الطبقية الصارخة في جميع البلدان التي يسود فيها الرأسمال؟ من المسؤول عن وجود اﻻضطهاد، و اﻻستغلال، و القمع، و التمييز، و الجوع، و الفقر، و الحروب؟ لماذا ينعم قلة قليلة جداً من اﻻغنياء بعيش فيه البدخ

2015/04/30

حسن أحراث// فاتح ماي 2015 بالمغرب: العرس الذي ينتهي..

لقد جعلوا فاتح ماي هذه السنة رغم أنف الجميع "العرس الذي ينتهي".. إنه هنا بالضبط "الاستثناء المغربي" أمام العالم أجمع.. إنه الإجماع المفضوح على خدمة مصالح النظام القائم ضدا على مصالح الطبقة العاملة وعموم المأجورين..

البديل الجذري // في ذكرى فاتح ماي 2015 المقاومة الصريحة للأعداء هي أساس بناء المشروع الثوري

فاتح ماي يوم تاريخي تعلو فيه أعلام المطرقة والمنجل في جل الشوارع الكبرى مدن العالم، ويتقدمها شعار "يا عمال العالم اتحدوا" كحقيقة قوية وساطعة ومهيبة لمستعبديهم الرأسماليين. وهو الشعار الذي عجزت جميع آلات الهدم