24 يناير 1973 يوم من أيام الإجرام الموشوم على جبين النظام القائم بالمغرب. إنه يوم يؤرخ للقرار المشؤوم القاضي بالحظر القانوني للمنظمة الطلابية الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، لتعميق الخنق والبتر لكل ما هو مشرق. وذلك مباشرة بعد
تلقت الطبقة العاملة بفرنسا ضربة سياسية وقضائية موجعة يوم 12 يناير 2016 حيث امتثل 8 عمال شركة كوديير سابقا بمدينة اميانس شمال فرنسا (Goodyer à Amiens) امام قاضي محكمة الجنايات(Tribunal correctionnel Amiens) بنفس
نخلد الانتفاضة الشعبية يناير 1984، هذه السنة في ذكراها الثانية والثلاثين، في ظل أوضاع اقتصادية واجتماعية بالغة السوء. ذلك أن الشروط الموضوعية التي أفرزت الغضب الشعبي آنذاك تبدو ماثلة أمامنا، وخاصة في الشق المتعلق
أغرق النظام كل الانتفاضات الشعبية التي عرفتها بلادنا منذ خمسينات القرن الماضي في حمامات الدم وحملات الاعتقال العشوائية والمنظمة والأحكام الخيالية، علما أنه لا اعتقال أو اختطاف دون أن يكونا مصحوبين بالتعذيب الوحشي
استمرارا في معركتهم من اجل الغاء المرسومين القاضيين بفصل التكوين عن التوضيف بالمراكز الجهوية للتربية وتقليص المنحة إلى 1200 درهم، نفد الاساتدة المتدربون مسيرات احتجاجية كما كان مقررا من خلال البرنامج النضالي الدي سبق
انتفاضة يناير 1984، لم تكن الأولى في بلدنا كما لم تكن الأخيرة. كانت انتفاضة عفوية مثل باقي الانتفاضات الشعبية التي شهدها المغرب في مرحلة الاستقلال الشكلي، لكن ما ميزها هو انفجارها الذي عم أغلب المناطق المغربية، في الشمال
ما يقارب الثلاث سنوات من الاعتقال داخل سجن " تولال 2 " بمكناس، صودر في حقي ثلاث سنوات من السجن النافذ كحكم صوري، نفس المدة طالت رفيقي في النهج الديمقراطي القاعدي منير آيت خافو، إلى جانب معتقلان سياسيان أخران،
لم يعد ينفع الوضوح، سواء السياسي أو الإيديولوجي.. لم يعد ينفع التاريخ، لم تعد تنفع الحقيقة والحجة الدامغة.. لم تعد تنفع الصراحة، ولم يعد ينفع الصدق ولا المنطق، أو حتى الجدل..
عرفت مسيرات الأساتدة المتدربين اليوم الخميس 7 يناير 2016 تدخلات قمعية كان أعنفها بإنزكان في أكادير حيث تم تسجيل حصيلة ثقيلة من المصابين إصابات خطيرة. ووفق بيان لجنة الاعلام
تميزت الانتفاضة الشعبية ليناير 1984 عن غيرها من الانتفاضات الأخرى التي عرفها المغرب بالشمولية. فقد عمت جل المدن المغربية باستثناء مدينة الدار البيضاء التي تعسكرت عن آخرها للحيلولة دون إفشال "القمة الإسلامية" التي انعقدت بها
عنوان سنة 2015 هو احتدام الصراع الطبقي بين التحالف الطبقي المسيطر و أسياده الامبرياليين من جهة وما بين الجماهير الشعبية وفي مقدمتها الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و عموم الكادحين و المهمشين من جهة أخرى.