تستمر مافيا العقار في الزحف على الأراضي السلالية عبر ربوع هذا الوطن الجريح، في تواطؤ مكشوف مع أجهزة النظام التي تسهر على على نجاح عملية النهب، مستعملة أبشع الوسائل وأحقرها.
بعد إصدار البلاغ التهديدي باسم الحكومة (منع مسيرة الأساتذة المتدربين المزمع تنظيمها بالرباط يوم 14 أبريل 2016)، تجندت أذرع النظام (آليات الإطفاء) وبسرعة
التضييق على الجمعية المغربية لحقوق الإنسان من طرف النظام يفضح أولا النظام نفسه. فما يقوم به (المنع من الاستفادة من القاعات العمومية وعدم تسليم وصل الإيداع، عرقلة الأنشطة والمحطات التنظيمية وعلى رأسها المؤتمر الوطني...)