هناك من يردد ما كتب في سياق تاريخي، ما كتب وقيل في مرحلة من مراحل الثورات البشرية، ويعتقد أن حفظ وترديد مقولات وأفكار وخلاصات أوضاع اقتصادية وسياسية صاغها قادة من حجم لينين وغيفارا أو غيرهم كاف للنفاذ وامتلاك واقع الصراع الطبقي الآن، أي حاضرا.
منذ إعلان قيام الكيان الصهيوني سنة 1948 أو بالأحرى منذ السنوات الأولى للقرن العشرين، وبدعم لا محدود من الامبريالية وهذا الأخير يقوم إما عن طريق دولته أو
الصور المنشورة أسفله التقطت يوم 16 مارس 2016 داخل قبو المحكمة الابتدائية بفاس وتعود للمعتقلين السياسيين على خلفية التدخل القمعي في حق الطلبة إبان مقاطعة الامتحانات الاستثنائية الفاقدة للمشروعية.
أصدرت محمكة الاستئناف الرجعية بفاس قبل قليل حكما قاسيا في حق المعتقلين السياسيين القابعين بالسجن المحلي عين قادوس على خلفية مؤامرة 24 أبريل 2014، وقد جاء الحكم/الجريمة في حق المعتقلين التسعة كالتالي:
من يمسك بزمام الحكم القائم على العنف الرجعي بالبلاد؟
إنها حفنة من الوسطاء المسنودين من طرف الامبريالية، الممارسة للحكم المطلق، رغم ما قد يبدو من طلاء الدستور الممنوح والمؤسسات الصورية (حكومة، رئاسة حكومة، برلمان بنوابه ومستشاريه...).
تكثر "الكتابات" ومختلف "الأنشطة" الثقافية والبرامج الإعلامية بمناسبة حلول يوم 8 مارس، اليوم الأممي للمرأة، أو ما صار متعارف عليه وسط العموم بعيد المرأة.
أصبحت المرأة تمثل نسبة عالية من قوة الإنتاج في معظم القطاعات الصناعية، بعد ازدياد طلب الرأسماليين المستغِلين لليد العاملة النسائية لعدة اعتبارات. وفي خضم
تروم بعض التحليلات السطحية إلى دفع الأساتذة المتدربين إلى الرضوخ للمرسومين تحت تبريرات وتحليلات مبنية على قولبة المصوغات القانونية الماكرة لمخطط النظام بعيدا عن استيعاب الدوافع الفعلية لوضع تلك المراسيم في سياق